أنا المقداد في يوم النزال

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنا المقداد في يوم النزال لـ المقداد بن الأسود

اقتباس من قصيدة أنا المقداد في يوم النزال لـ المقداد بن الأسود

أنا المقداد في يوم النزال

أبيد الضد بالسمر العوالي

وسيفي الوغى أبداً صقيل

طليق الحد في أهل الضلال

معي من آل كندة كل قوم

يجيد الطعن في يوم النزال

فيا ويل العدا والروم منا

إذا التحم الفوارس في القتال

وهم صرعى كأعجاز نخل

بقعها الفوارس بالنصال

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنا المقداد في يوم النزال

قصيدة أنا المقداد في يوم النزال لـ المقداد بن الأسود وعدد أبياتها خمسة.

عن المقداد بن الأسود

المقداد بن عمرو، ويعرف بابن الأسود، الكندي البهراني الحضرمي، أبو معبد، أو أبو عمرو. صحابي، من الأبطال، هو أحد السبعة الذين كانوا أول من أظهر الإسلام، وهو أول من قاتل على فرس في سبيل الله، وفي الحديث: (إن الله عز وجل أمرني بحب أربعة وأخبرني أنه يحبهم: علي، والمقداد، وأبو ذر، وسلمان) . وكان في الجاهلية من سكان حضرموت، واسم ابيه عمرو بن ثعلبة البهراني الكندي. ووقع بين المقداد وابن شمر بن حجر الكندي خصام فضرب المقداد رجله بالسيف وهرب إلى مكة، فتبناه الأسود بن عبد يغوث الزهري، فصار يقال له (المقداد بن الأسود) إلى أن نزلت آية (ادعوهم لآبائهم) فعاد يتسمى (المقداد بن عمرو) وشهد بدراً وغيرها. وسكن المدينة. وتوفى على مقربة منها، فحمل إليها ودفن فيها. له 48 حديثاً.[١]

تعريف المقداد بن الأسود في ويكيبيديا

المقداد بن عمرو المعروف أيضًا بـ المقداد بن الأسود (المتوفى سنة 33 هـ) صحابي بدري، هاجر إلى الحبشة ثم إلى يثرب، وشارك مع النبي محمد في غزواته كلها، كما شارك في فتوح الشام ومصر.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي