أنبئت أن الزبرقان يسبني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنبئت أن الزبرقان يسبني لـ المخبل السعدي

اقتباس من قصيدة أنبئت أن الزبرقان يسبني لـ المخبل السعدي

أُنبِئتُ أَنَّ الزَبرَقانَ يَسُبُّني

سَفَهاً وَيَكرَهُ ذو الحِرَينِ خِصالي

أَفَلا يُفاخِرُني لِيَعلَمَ أَيُّنا

أَدنى لِأَكرَمَ سُؤدُدٍ وَفَعالِ

وَأَبوكَ بَدرٌ كانَ مُشتَرَطَ الخُصى

وَأَبي الجَوادُ رَبيعَةُ بنُ قِتالِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنبئت أن الزبرقان يسبني

قصيدة أنبئت أن الزبرقان يسبني لـ المخبل السعدي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن المخبل السعدي

ربيع بن مالك بن ربيعة بن عوف السعدي، أبو يزيد، من بني أنف الناقة من تميم. شاعر فحل، من مخضرمي الجاهلية والإسلام هاجر إلى البصرة وعمّر طويلاً ومات في خلافة عمر أو عثمان رضي الله عنهما. قال الجمحي في كتابه طبقات فحول الشعراء: لَهُ شعر كثير جيّد هجا به الزبرقان وغيره، وكان يمدح بني قريع ويذكر أيام بني سعد قبيلته. وقال الفيروز آبادي: المُخَبَّل ثلاثة: ثمالي، وقريعي، وسعدي.[١]

تعريف المخبل السعدي في ويكيبيديا

المُخبَّل السعدي أو المخبل القريعي شاعر مخضرم عاش في الجاهلية وأدرك الإسلام توفي في خلافة عثمان بن عفان وقيل بل في خلافة عمر بن الخطاب.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي