أنسيم هل للصلح عندك موضع

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنسيم هل للصلح عندك موضع لـ السلامي

اقتباس من قصيدة أنسيم هل للصلح عندك موضع لـ السلامي

أنسيم هل للصلح عندك موضع

فيزور طيف أو تهب نسيمُ

والشيب دونك وهو موت مضمر

والهجر وهو تفرق مكتوم

بيني وبين الراح مثل حبابها

دمع على وجناتها منظوم

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنسيم هل للصلح عندك موضع

قصيدة أنسيم هل للصلح عندك موضع لـ السلامي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن السلامي

محمد بن عبد الله بن محمد المخزومي القرشي، أبو الحسن السلامي. من أشعر أهل العراق في عصره. ولد في رخ بغداد. وانتقل إلى الموصل، ثم إلى أصبهان، فاتصل بالصاحب بن عباد فرفع منزلته وجعله في خاصته. ثم قصد عضد الدولة بشيراز فحظي عنده ونادمه وأقام في حضرته إلى أن مات، فضعفت أحوال السلامي بعده. ومات رقيق الحال. وكان عضد الدولة يقول: إذا رأيتُ السلامي في مجلسي طننت أن عطارد قد نزل من الفلك إليّ! نسبته إلى دار السلام (بغداد) ، له (ديوان شعر -ط) جمعة صبيح رديف ببغداد.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي