أين الملوك وأين ما جمعوا وما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أين الملوك وأين ما جمعوا وما لـ أبو اسحاق الألبيري

اقتباس من قصيدة أين الملوك وأين ما جمعوا وما لـ أبو اسحاق الألبيري

أَينَ المُلوكُ وَأَينَ ما جَمَعوا وَما

ذَخَروهُ مِن ذَهَبِ المَتاعِ الذاهِبِ

وَمِنَ السَوابِغِ وَالصَوارِمِ وَالقَنا

وَمِنَ الصَواهِلِ بُدَّنٍ وَشَوازِبِ

كانَت سَوابِقُها تُحَمِّلُ مِنهُمُ

أَقمارَ أَندِيَةٍ وَأُسدَ كَتائِبِ

كانوا لُيوثَ خَفِيَّةٍ لَكِنَّهُم

سَكَنوا غِياضَ أَسِنَّةٍ وَقَواضِبِ

قَصَفَتهُم ريحُ الرَدى وَرَمَتهُمُ

كَفُّ المَنونِ بِكُلِّ سَهمٍ صائِبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أين الملوك وأين ما جمعوا وما

قصيدة أين الملوك وأين ما جمعوا وما لـ أبو اسحاق الألبيري وعدد أبياتها خمسة.

عن أبو اسحاق الألبيري

إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي الإلبيري أبو إسحاق. شاعر أندلسي، أصله من أهل حصن العقاب، اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها استوزاره ابن نَغْزِلَّة اليهودي فنفي إلى إلبيرة وقال في ذلك شعراً فثارت صنهاجة على اليهودي وقتلوه. شعره كله في الحكم والمواعظ، أشهر شعره قصيدته في تحريض صنهاجة على ابن نغزلة اليهودي ومطلعها (ألا قل لصنهاجةٍ أجمعين) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي