إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا لـ جرير
إِذا أَوضَعَ الرُكبانُ غَوراً وَأَنجَدوا
بِها فَاِرجُزا يا اِبنَي مُعَيَّةَ أَو دَعا
بَني العَبدِ لَو كُنتُم صَريحاً لِمالِكٍ
لَوَرَّعتُمُ دونَ الظَعائِنِ مِربَعا
تَدارَكَ مِنهُم مِربَعٌ يَومَ عاقِلٍ
ظَعائِنَ قَد راءى بِهِنَّ وَسَمَّعا
أَلا إِنَّما كانَت غَضوبُ مُحامِياً
غَداةَ اللِوى لَم يَدفَعِ الشَرَّ مَدفَعا
فِدىً لَكَ إِذ جَدَّعتَ بِالسَيفِ أَنفَها
وَأَبدَيتَ مِنها عاسِياً غَيرَ أَجدَعا
شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا
قصيدة إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا لـ جرير وعدد أبياتها خمسة.
عن جرير
جرير
جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.