إذا تربعت ما بين الشريق فذا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة إذا تربعت ما بين الشريق فذا لـ أبو وجزة السعدي
إِذا تَرَبَّعتَ ما بَينَ الشُرَيقِ فَذا
رَوض الفَلاجِ وَذات السَرح وَالعُبَبِ
وَاِحتَلَّتِ الجَوّ فالأَجزاعَ مِن مَرَخٍ
فَما لَها مِن مُلاحاةٍ وَلا طَلَبِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا تربعت ما بين الشريق فذا
قصيدة إذا تربعت ما بين الشريق فذا لـ أبو وجزة السعدي وعدد أبياتها اثنان.
عن أبو وجزة السعدي
يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب في أشعار العرب.[١]
تعريف أبو وجزة السعدي في ويكيبيديا
أَبُو وَجْزَةَ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ السَّعْدِيُّ الْمَدَنِيُّ تابعي لَه إِدْرَاك ومحدث ثقة من أَعْيَانِ شُعَرَاءِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ، صَدُوقٌ. وقدم مع عمر بن الخطاب للشام سكن المدينة المنورة وتوفي فيها سنة ثَلاثِين ومائة[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو وجزة السعدي - ويكيبيديا