إذا رضيت علي بنو قشير
أبيات قصيدة إذا رضيت علي بنو قشير لـ القحيف العقيلي

إِذا رَضِيَت عليَّ بنو قُشَيرٍ
لعَمرُ اللهِ أَعجَبَني رضاها
ولا تنبو سيوفُ بني قُشَيرٍ
ولا تمضي الأَسِنَّةُ في صفاها
تَنَضَّيتُ القِلاصَ الى حكيمٍ
خوارجَ من تَبالةَ او مَناها
فما رَجَعَت بخائبةٍ رِكابُ
حَكيمُ بنُ المُسَيَّبِ مُنتهاها
شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا رضيت علي بنو قشير
قصيدة إذا رضيت علي بنو قشير لـ القحيف العقيلي وعدد أبياتها أربعة.
عن القحيف العقيلي
القحيف بن خمير بن سليم العقيلي. شاعر عده الجمحي في الطبقة العاشرة من الإسلاميين وكان معاصراً لذي الرمة، له تشبب بمحبوبته (خرقاء) وعاش إلى ما بعد يوم (الفلج) الذي قتل فيه يزيد ابن الطثرية (سنة 126 هـ) ورثاه. وشعره مجموع في (ديوان صغير) .[١]
تعريف القحيف العقيلي في ويكيبيديا
القحيف العقيلي (تُوفي 130 هجريًا المُوافق 747 ميلاديًا) هو القحيف بن حمير أحد بني قشير بن مالك بن خفاجة بن عقيل بن كعب بن عامر بن صعصعة، وكنيته: القحيف أبو الصباح. شاعر من شعراء العصر الأموي، وقد كان القحيف شاعرًا مُحسنًا كثير الذب عن قومه كما وصفه الآمدي واستشهد له ببيتين هما:[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ القحيف العقيلي - ويكيبيديا