إذا سقى الله مرجوا لنائبة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا سقى الله مرجوا لنائبة لـ إبراهيم بن العباس الصولي

اقتباس من قصيدة إذا سقى الله مرجوا لنائبة لـ إبراهيم بن العباس الصولي

إِذا سَقى اللّهُ مرجُوّا لِنائِبة

وَبلاً فَلا سُقيت أَطلالُك المطرا

كُن كَيفَ شِئتَ عَدَتني عَنكَ واحِدَةٌ

تُحَيِّرُني فيك وَصّافا وَمُختَبرا

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا سقى الله مرجوا لنائبة

قصيدة إذا سقى الله مرجوا لنائبة لـ إبراهيم بن العباس الصولي وعدد أبياتها اثنان.

عن إبراهيم بن العباس الصولي

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول أبو إسحاق. كاتب العراق في عصره، أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها، ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب فيها، وقربه الخلفاء، فكان كاتباً للمعتصم والواثق والمتوكل. وتنقل في الأعمال والدواوين إلى أن مات، متقلداً ديوان الضياع والنفقان بسامراء. قال دعبل الشاعر: لو تكسب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا في غير شيء. وكان يدعي خؤولة العباس بن الأحنف الشاعر. له (ديوان رسائل) و (ديوان شعر) و (كتاب الدولة) و (كتاب العطر) و (كتاب الطبخ) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي