إذا كنت أعلم علما يقينا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا كنت أعلم علما يقينا لـ أبو الوليد الباجي

اقتباس من قصيدة إذا كنت أعلم علما يقينا لـ أبو الوليد الباجي

إذا كنتُ أعلمُ علماً يقيناً

بأن جميع حياتي كساعه

فلِم لا أكون ضنيناً بها

وأجعلها في صلاح وطاعه

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا كنت أعلم علما يقينا

قصيدة إذا كنت أعلم علما يقينا لـ أبو الوليد الباجي وعدد أبياتها اثنان.

عن أبو الوليد الباجي

سليمان بن خلف بن سعد التجيبي القرطبي، أبو الوليد الباجي. فقيه مالكي كبير من رجال الحديث، أصله من بطليموس ومولده في باجة بالأندلس، رحل إلى الحجاز سنة 426هـ فمكث ثلاثة أعوام، وأقام ببغداد ثلاثة أعوام، وبالموصل عاماً، وفي دمشق وحلب مدة، وعاد إلى الأندلس فولي القضاء في أنحائها، وتوفي بالمرية. له: (السراج في علم الحجاج) ، و (إحكام الفصول في أحكام الأصول) ، و (التسديد إلى معرفة التوحيد) ، و (اختلاف الموطآت) ، و (شرح فصول الأحكام وبيان ما مضى به العمل من الفقهاء والحكام -خ) ، و (الحدود) ، و (الإشارة -خ) رسالة في أصول الفقه، و (فرق الفقهاء) ، و (المنتقى -ط) كبير في شرح موطأ مالك، و (شرح المدونة) .[١]

تعريف أبو الوليد الباجي في ويكيبيديا

أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب التجيبي (15 ذي القعدة 403 هـ - 19 رجب 474 هـ) (1013 - 1082). فقيهٌ مالكي ومحدّثٌ وقاضٍ وشاعر أندلسي، له العديدُ من التصانيف.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي