إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي لـ ابن سهل الأندلسي

اقتباس من قصيدة إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي لـ ابن سهل الأندلسي

إذا كنتَ تجفوني وأنت ذخيرتي

وموضِعُ شكوايَ فما أنا صَانِعُ

أقضّي نهارِي بالحديثِ وَبِالمُنَى

وَيجمَعُني وَاللَّيلَ للهَمّ جَامِعُ

نهارِي نهارُ النَّاسِ حتَّى إذا بَدَا

لِيَ اللَّيلُ هَزَّتني إليك المضَاجِعُ

حرامٌ على عيني يَلذُّ لها الكَرَى

كما حُرّمت يوما لموسى المَرَاضِعُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي

قصيدة إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي لـ ابن سهل الأندلسي وعدد أبياتها أربعة.

عن ابن سهل الأندلسي

إبراهيم بن سهل الإشبيلي أبو إسحاق. شاعر غزل، من الكتّاب، كان يهودياً وأسلم فتلقّى الأدب وقال الشعر فأجاده، أصله من إشبيلية، وسكن سبتة بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص والي سبتة في زورق فانقلب بهما فغرقا.[١]

تعريف ابن سهل الأندلسي في ويكيبيديا

أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم والأدب فيها.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن سهل الأندلسي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي