إنا لنكثر في قيس وقائعنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إنا لنكثر في قيس وقائعنا لـ زيد الخيل الطائي

اقتباس من قصيدة إنا لنكثر في قيس وقائعنا لـ زيد الخيل الطائي

إِنّا لَنُكثِرُ في قَيسٍ وَقائِعَنا

وَفي تَميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِ

وَعامِرَ بِنَ طُفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ

صَدَرَ القَناةِ بِماضي الحَدِّ مُطّرِدِ

لَمّا أَحَسَّ بِأَنَّ الوِردَ مُدرِكُهُ

وَصارِماً وَرَبيطُ الجَأشِ ذا لَبَدِ

نادى إِلَيَّ بِسِلمٍ بَعدَما أَخَذَت

مِنهُ المَنِيَّةُ بِالحَيزومِ وَاللُغُدِ

وَلَو تَصَبَّرَ لي حَتّى أُخالِطُهُ

أَسعَرتهُ طَعنَةً كَالنارِ بِالزندِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة إنا لنكثر في قيس وقائعنا

قصيدة إنا لنكثر في قيس وقائعنا لـ زيد الخيل الطائي وعدد أبياتها خمسة.

عن زيد الخيل الطائي

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس. وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير. أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير) . ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي