اصبحت في جذر الحجاج منتخبا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة اصبحت في جذر الحجاج منتخبا لـ العديل بن الفرخ العجلي

اصبحت في جذر الحجاج منتخبا
كالعير يضرط والمكواة في النار
كأن لم أكن ارعى الصبا ويقودني
أهل الشتاءة عاموا في الدم الجاري
قد يضرط العير والمكواة تأخذه
لا يضرط العير والمكواة في النار
شرح ومعاني كلمات قصيدة اصبحت في جذر الحجاج منتخبا
قصيدة اصبحت في جذر الحجاج منتخبا لـ العديل بن الفرخ العجلي وعدد أبياتها ثلاثة.
عن العديل بن الفرخ العجلي
العديل بن الفرخ العجلي، من رهط أبي النجم، ويلقب بالعباب. شاعر فحل. اشتهر في العصر المرواني. وهجا الحجاج بن يوسف، وهرب منه إلى بلاد الروم، فبعث الحجاج إلى قيصر: لترسلن به أو لأجهزن إليك خيلا يكون أولها عندك وآخرها عندي؛ فبعث به إليه، فأنشده شعراً في مدحه يقول فيه: بنى قبة الإسلام حتى كأنما هدى الناس من بعد الضلال رسول فعفا عنه وأطلقه. وهو من شعراء الحماسة.[١]
تعريف العديل بن الفرخ العجلي في ويكيبيديا
العديل بن الفرخ العجلي ويلقب بالعباب. شاعر أسلامي اشتهر في العصر الاموي وزادت شهرته بعد هجائه الحجاج بن يوسف.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ العديل بن الفرخ العجلي - ويكيبيديا