الحزم تخريقه إن كنت ذا حذر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة الحزم تخريقه إن كنت ذا حذر لـ صريع الغواني

اقتباس من قصيدة الحزم تخريقه إن كنت ذا حذر لـ صريع الغواني

الحَزمُ تَخريقُهُ إِن كُنتَ ذا حَذرٍ

وَإِنَّما الحَزمُ سوءُ الظَنِّ بِالناسِ

لَقَد أَتاكَ وَقَد أَدّى أَمانَتَهُ

فَاِجعَل صِيانَتَهُ في بَطنِ أَرماسِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة الحزم تخريقه إن كنت ذا حذر

قصيدة الحزم تخريقه إن كنت ذا حذر لـ صريع الغواني وعدد أبياتها اثنان.

عن صريع الغواني

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي