السكر صار كاسدا من شفتيه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة السكر صار كاسدا من شفتيه لـ جلال الدين الرومي

اقتباس من قصيدة السكر صار كاسدا من شفتيه لـ جلال الدين الرومي

السكّرُ صار كاسداً من شفتيه

والبدرُ تراه ساجداً بين يديه

بالحسن عليه كلّ شيءٍ وافر

إلا فمه فإنّه ضاقَ علَيه

شرح ومعاني كلمات قصيدة السكر صار كاسدا من شفتيه

قصيدة السكر صار كاسدا من شفتيه لـ جلال الدين الرومي وعدد أبياتها اثنان.

عن جلال الدين الرومي

جلال الدين الرومي

تعريف وتراجم لـ جلال الدين الرومي

مولانا جلال الدين الرومي

الشيخ الإمام العالم الكبير العلامة جلال الدين الرومي أحد العلماء المشهورين بالدرس والإفادة، قرأ العلم على الشيخ قطب الدين الرازي شارح الشمسية وقدم الهند، فولاه فيروز شاه السلطان التدريس في مدرسته بدار الملك دهلي، وكان يدرس الفقه والحديث والتفسير وغيرها من العلوم النافعة، انتفع به ناس كثير وأخذوا عنه، منهم الشيخ يوسف بن الجمال الملتاني، وتلك المدرسة كانت من أبنية الملك المذكور بناها على الحوض العلائي وكان بناؤها طويل العماد متسع الساحة كثير القباب والصحون، لم يعمر مثلها قبلها ولا بعدها. 

قال البرني في تاريخه: إنها من عجائب الدنيا في ضخامتها وسعة ممرها وطيب مائها وهوائها، ما ابتغى من دخلها عنها حولاً، انتهى.

الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي