الصبح ينثر فوق مس
أبيات قصيدة الصبح ينثر فوق مس لـ الشريف العقيلي

الصُبحُ يَنثُرُ فَوقَ مِس
كِ اللَيلِ كافورَ الضِياءِ
وَالبَرقُ يُذهِبُ ما تَفَضّ
ضُهُ الغُيومُ مِنَ السِماءِ
وَاِشرَب عَلى ديباجِ زَه
رٍ في الرِياضِ وَحُرِّ ماءِ
فَالعَيشُ في وَقتِ الرَبي
عِ رَقيقُ حاشِيَةِ الرِداءِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة الصبح ينثر فوق مس
قصيدة الصبح ينثر فوق مس لـ الشريف العقيلي وعدد أبياتها أربعة.
عن الشريف العقيلي
علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب) . شاعر هاشمي زار القاهرة وجزيرة الفسطاط وأقام بها أيام الفاطميين وفي شعره أرجوزة طويلة ناقض فيها ابن المعتز في أرجوزته التي ذم فيها الصبوح ومدح الغبوق.[١]
تعريف الشريف العقيلي في ويكيبيديا
الشريف العقيلي (؟ - 450 هـ / ؟ - 1058 م) هو علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي، شاعر هاشمي ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب)، وهو من أبرز شعراء مصر في القرنين الرابع والخامس الهجريين.ولد الشريف العقيلى في الفسطاط («مدينة مصر»)، وأقام بها أيام الفاطميين وتغنى بجمال طبيعتها، وكان له بساتين بها ومتنزهات، فأبدع ماعرف بالروضيات.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الشريف العقيلي - ويكيبيديا