الماء بين مجوشن ومدرع

أبيات قصيدة الماء بين مجوشن ومدرع لـ الشريف العقيلي

الماءُ بَينَ مُجَوشَنٍ وَمُدَرَّعِ

وَالغَيمُ بَينَ مُرَخَّمٍ وَمُجَزَّعِ

فَاِقطَع حِبالَ الهَمِّ مَع ذي غُنَّةٍ

حُلوُ الغِناءِ خَفيفِ روحِ المَقطَعِ

إِن أَتحَفَت أَوتارُهُ لِطَريقَةٍ

وَقَعَت مِنَ الأَسماعِ أَحسَنَ مَوقِعِ

ما دامَ في رَبعِ عَرائِسٌ

تُجلى بِكُلِّ مُرَندَجٍ وَمُرَصَّعِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة الماء بين مجوشن ومدرع

قصيدة الماء بين مجوشن ومدرع لـ الشريف العقيلي وعدد أبياتها أربعة.

عن الشريف العقيلي

علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب) . شاعر هاشمي زار القاهرة وجزيرة الفسطاط وأقام بها أيام الفاطميين وفي شعره أرجوزة طويلة ناقض فيها ابن المعتز في أرجوزته التي ذم فيها الصبوح ومدح الغبوق.

تعريف الشريف العقيلي في ويكيبيديا

الشريف العقيلي (؟ - 450 هـ / ؟ - 1058 م) هو علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي، شاعر هاشمي ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب)، وهو من أبرز شعراء مصر في القرنين الرابع والخامس الهجريين.ولد الشريف العقيلى في الفسطاط («مدينة مصر»)، وأقام بها أيام الفاطميين وتغنى بجمال طبيعتها، وكان له بساتين بها ومتنزهات، فأبدع ماعرف بالروضيات.