باح مجنون عامر بهواه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة باح مجنون عامر بهواه لـ ليلى العامرية

اقتباس من قصيدة باح مجنون عامر بهواه لـ ليلى العامرية

باحَ مجنونُ عامرٍ بهواهُ

وَكَتمت الهَوى فمتّ بِوَجدي

فَإِذا كانَ في القيامةِ نودي

مَن قتيلُ الهَوى تَقدّمت وَحدي

شرح ومعاني كلمات قصيدة باح مجنون عامر بهواه

قصيدة باح مجنون عامر بهواه لـ ليلى العامرية وعدد أبياتها اثنان.

عن ليلى العامرية

ليلى بنت مهدي بن سعد، أم مالك العامرية من بني كعب من ربيعة. صاحبة (المجنون) قيس بن الملوح. وفي وجودهما شك كبير قيل في خبرها: مر بها قيس وهي مع بعض النسوة فتحابا وكانت مغرمة بأحاديث الناس والأشعار، وهو من الرواة الحفاظ للأخبار، وكثر تلاقيهما وهما من قبيلة واحدة، ثم حجبت عنه، وامتنع أبوها عن زواجها به، لاشتهار حبهما وأشعاره فيها، وأكرهت على الزواج بشخص آخر ويروى لها شعر منه: كلانا مظهر للناس بغضا وكل عند صاحبه مكين وكيف يفوت هذا الناس شيء وما في القلب تظهره العيون وقيل في ابتداء حبهما: أنهما نشئا صغيرين يرعيان الغنم، وحجبت عنه لما كبرت. والقائلون بأن قصتهما غير مخترعة، يذكرون أن (المجنون) مات سنة 68هـ ويقول بعضهم: توفيت ليلى قبله.[١]

تعريف ليلى العامرية في ويكيبيديا

ليلى العامرية (ولدت سنة 28 هـ في نجد) هي شاعرة عربية من قبيلة هوازن، وابنة عم قيس بن الملوح الذي هام بها حبًا. ولدت إبّان دولة الخلافة الراشدة في عصر الخليفة عثمان بن عفان، وشهدت قيام الدولة الأموية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ليلى العامرية - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي