بالمشرفية والمظاهر نسجها
أبيات قصيدة بالمشرفية والمظاهر نسجها لـ ابراهيم بن هرمة

بِالمَشرِفيَّةِ وَالمُظاهَرِ نَسجُها
يَومَ اللِقاءِ وَكُلِّ وِردٍ صاهِلِ
وَبِكُلِّ أَروَعَ كالحَريقِ مُطاعِنٍ
فَمُسايفٍ فَمُعانِقٍ فَمُنازِلِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة بالمشرفية والمظاهر نسجها
قصيدة بالمشرفية والمظاهر نسجها لـ ابراهيم بن هرمة وعدد أبياتها اثنان.
عن ابراهيم بن هرمة
أبو إسحاق إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة بن هذيل بن ربيع. ينتهي نسبه إلى الحارث بن فهر، وفهر أصل قريش، تربى في قبيلة تميم وهي من القبائل العربية الكبيرة في شرق الجزيرة، كان لها شأن في الجزيرة والإسلام. شاعر مشهور من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، ذكر الأصمعي أنه رآه ينشد الشعر بين يدي الرشيد. اتفق ابن الأعرابي والأصمعي: على أن الشعر ختم بابن هرمة وبخمسة من معاصريه إلا أن الأصمعي قدمه عليهم وكان يقول: ما يؤخره عن الفحول إلا قرب عهده وقد تنقل بين المدينة ودمشق وبغداد يمدح الخلفاء. له (ديوان -ط) ، ودفن بالبقيع بالمدينة.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب