بتنا بمارت مريم
أبيات قصيدة بتنا بمارت مريم لـ بكر بن خارجة

بِتنا بِمارِتَ مَريَمِ
سُقيا لِمارِتَ مَريَمِ
وَلِقِسِّنا يَحيى المَهَي
نِمِ بَعدَ نَومِ النُوَّمِ
وَلِيوشَعٍ وَلِخَمرِهِ الحَمرا
ءِ مِثلَ العَندَمِ
وَلِفتَيَةٍ حَفّوا بِهِ
يَعصونَ لَومَ اللُوَّمِ
يَسقيهُمُ ظَبيٌ أَغَن
نُ لِطَيفُ خَلقِ المِعصَمِ
يَرمي بِعَينَهِ القُل
وبَ كَمِثلَ رَميِ الأَسهُمِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة بتنا بمارت مريم
قصيدة بتنا بمارت مريم لـ بكر بن خارجة وعدد أبياتها ستة.
عن بكر بن خارجة
? - ? هـ / ? - ? م . شاعر عباسي من شعراء القرن الثاني، من أهل الكوفة، مولى لبني أسد، وكان وراقاً ضيق العيش مقتصراً على التكسب من الوراقة وصرف أكثر ما يكسبه إلى النبيذ. وكان طيب الشعر مليحاً مطبوعاً طبعاً ماجناً. وهو من الشعراء العباسيين المنسيين، وقد أورد صاحب كتاب مجمع الذاكرة شيئاً من شعره.[١]
تعريف بكر بن خارجة في ويكيبيديا
بكر بن خارجة شاعر من العصر العباسي الأول. ولِدَ بكر بن خارجة في مدينة الكوفة، ولا يُعرَف تاريخ ميلاده، وهو في الأصل مولى بني أسد. كان بكر بن خارجة مولعاً بالخمرة، ويتعشَّق في قصائده بصوت الهدهد، ومعظم شعره في الخمريات، وكان الجاحظ يروي أشعاره. في أواخر حياته أصيب بكر بن خارجة بالجنون، وأكثر من هجاء الناس، فانخفضت شعبيته، ولا يُعرَف على وجه الدقة تاريخ وفاته، ويُرجِّح عمر فروخ أنَّه تُوفِّي في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ بكر بن خارجة - ويكيبيديا