تأرج مطلول الروابي فزرتها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تأرج مطلول الروابي فزرتها لـ ابن الزقاق البلنسي

اقتباس من قصيدة تأرج مطلول الروابي فزرتها لـ ابن الزقاق البلنسي

تأرَّجَ مطلولُ الروابي فَزُرْتُها

وأمثالُ هاتيكَ الربى يَقْتَضي الزَّوْرا

وأتحفني منها الربيعُ بِوَرْدِهِ

عبيراً به الأنفاسُ إذ فَتَقَ النورا

حكتْ نفحةً ممّن هَوِيْتُ ووَجْنَةً

فأنْشُقُها طَوْرَاً وألثمها طَوْرَا

سَقَتْني بيُمْناها وفيها فلم أزل

يُجاذبني من ذاكَ أو هذهِ سُكْرُ

ترشّفتُ فاهاً إذ ترَشّفتُ كأسَها

فَلا والهوى لم أَدْرِ أيَّهما الخمر

شرح ومعاني كلمات قصيدة تأرج مطلول الروابي فزرتها

قصيدة تأرج مطلول الروابي فزرتها لـ ابن الزقاق البلنسي وعدد أبياتها خمسة.

عن ابن الزقاق البلنسي

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي. شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.[١]

تعريف ابن الزقاق البلنسي في ويكيبيديا

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي المعروف بإبن الزقاق البلنسي (490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م) هو شاعر أندلسي. ولد في بلنسية، وعاش حوالي أربعين سنة، وهو ابن أخت الشاعر ابن خفاجة. شعره محفوظ في ديوان مخطوط بالظاهرية. وقد طبع ديوانه سنة 1964 م عن دار الثقافة (بيروت)، بتحقيق من عفيفة محمود ديراني، وطبع مرة أخرى سنة 1994 م. من اشعاره:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي