تأمل بدار تسر الحشا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تأمل بدار تسر الحشا لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

اقتباس من قصيدة تأمل بدار تسر الحشا لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

تَأَمَّل بِدارٍ تَسرُّ الحَشا

وَتَحكُم لِلرّوحِ أَن يَنعشا

وَتَقضي لِتَرصينِ بُنيانِها

لِمَن قَد يَراها بِأَن يدهشا

تسامي الثريّا وَرَأسَ السهى

وَتَعلو السّماكينِ ثمَّ الرَّشا

تَمَنَّتْ بُروجُ السّماءِ بِأَنْ

تَكونَ قُصوراً بِها تنتَشا

فَيُوسُف مَع صِنوِهِ عمرٍ

عَلى المَجدِ أَركانُها عرَّشا

وَقَد مَلَأ الحسنُ أَكنافَها

وَماءُ النّضارَةِ فيها مَشى

كَذا اليُمنُ أَرّخته نالَها

وَطيرُ السّعودِ بِها عَشعَشا

شرح ومعاني كلمات قصيدة تأمل بدار تسر الحشا

قصيدة تأمل بدار تسر الحشا لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله وعدد أبياتها سبعة.

عن المفتي عبد اللطيف فتح الله

المفتي عبد اللطيف فتح الله

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي