تذكر أهله وبنيه صب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تذكر أهله وبنيه صب لـ ابن نباتة المصري

اقتباس من قصيدة تذكر أهله وبنيه صب لـ ابن نباتة المصري

تذكر أهله وبنيه صبٌّ

نوى سفراً ولله الإراده

وصوَّرَ فكره للبين ركباً

فبادرَ جفن عينيه المزاده

ومثلي من بكى لفراقِ بابٍ

علائيّ الفعالِ المستجاده

جواري الأفقِ تخدم زائريه

بتوفيقٍ وتتبعهم سعاده

فيا منْ لم أزلْ أحظى لديه

بفضلٍ جامعٍ بابَ الزِّياده

بقيتَ ممدّحاً في كلِّ نادٍ

مدائحَ كلها وسطى القلاده

فما ذكري حبيب لها بباك

ولا عبث الوليد أبا عباده

شرح ومعاني كلمات قصيدة تذكر أهله وبنيه صب

قصيدة تذكر أهله وبنيه صب لـ ابن نباتة المصري وعدد أبياتها سبعة.

عن ابن نباتة المصري

محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري أبو بكر جمال الدين. شاعر عصره، وأحد الكتاب المترسلين العلماء بالأدب، أصله من ميافارقين، ومولده ووفاته في القاهرة. وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نباتة. سكن الشام سنة 715هـ‍ وولي نظارة القمامة بالقدس أيام زيارة النصارى لها فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود. ورجع إلى القاهرة سنة 761 هـ فكان بها صاحب سر السلطان الناصر حسن. وأورد الصلاح الصفدي في ألحان السواجع، مراسلاته معه في نحو 50صفحة. له (ديوان شعر -ط) و (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون -ط) . (سجع المطوق -خ) تراجم وغيرها.[١]

تعريف ابن نباتة المصري في ويكيبيديا

ابن نُباتة (686-768ه‍ = 1287-1366م) محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري، أبو بكر، جمال الدين، ابن نُباتة: شاعر، وكاتب، وأديب، ويرجع أصله إلى ميافارقين، ومولده ووفاته في مدينة القاهرة، وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نُباتة، ولقد سكن الشام سنة 715 هـ (تقريباً) وولي نظارة القمامة في مدينة القدس أيام زيارة المسيحيين لها، فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود، ورجع إلى القاهرة (سنة 761) فكان بها صاحب سر السلطان، وله ديوان شعر و(سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون) وغيرها.وكان شاعراً ناظماً لهُ ديوان شعر كبير مرتب حسب الحروف الهجائية وأشهر قصيدة لهُ بعنوان (سوق الرقيق) ولهُ العديد من الكتب منها كتاب (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون)، وكتاب (تلطيف المزاج في شعر ابن الحجاج)، وكتاب (مطلع الفرائد)، وسير دول الملوك وغيرها.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن نباتة المصري - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي