ترمي إلي بأطراف الهوان وما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ترمي إلي بأطراف الهوان وما لـ الربيع بن أبي الحقيق

اقتباس من قصيدة ترمي إلي بأطراف الهوان وما لـ الربيع بن أبي الحقيق

ترمي إلي بأطرافِ الهوانِ ومَا

كانت رِكابي بهِ مرحولةً ذُلُلا

فسوفَ تعلمُ إما كنتَ تجهلُهُ

من خفَّ يومئذٍ في الوزن أو ثَقُلا

وسوفَ تعلمُ يومَ الرَّوع ما حسبي

إذا الذي كُنتَ ترجو خامَ أو خَمَلا

أنا ابنُ عمِّكَ ما نابتكَ نائِبةٌ

ولستُ مِنكَ إذا ما كعبكَ اعتدلا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ترمي إلي بأطراف الهوان وما

قصيدة ترمي إلي بأطراف الهوان وما لـ الربيع بن أبي الحقيق وعدد أبياتها أربعة.

عن الربيع بن أبي الحقيق

الربيع بن أبي الحقيق. من شعراء يهود من بني قريظة، وهم وبنو النضير من ولد هارون بن عمران، وكان الربيع أحد الرؤساء في يوم بعاث، وكان حليفاً للخزرج وقومه، فكانت رياسة بني قريظة للربيع، ورياسة الخزرج لعمرو بن النعمان البياضي، وكان رئيس بني النضير سلام بن مشكم، عاصر النابغة الذبياني، وخلف جملة أولاد ناصبوا النبي صلى الله عليه وسلم العداء.[١]

تعريف الربيع بن أبي الحقيق في ويكيبيديا

الربيع بن أبي الحُقَيْق القُرَظي الخيبري، (؟؟؟ - ؟؟؟)، فارس وشاعر يهودي جاهلي من أهل خيبر. من قبيلة بني قريظة، تُوفيّ قبل هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة بفترة بسيطة. كان له ثلاث أولاد من أعتى أعداء الإسلام منهم كنانة زوج أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب الثاني.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي