ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغى لـ حريث بن محفض المازني

اقتباس من قصيدة ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغى لـ حريث بن محفض المازني

تَرى الجَونَ ذا الشمراخ والورد يُبتغى

ليالي عشراً وسطَنا وهو عائر

شرح ومعاني كلمات قصيدة ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغى

قصيدة ترى الجون ذا الشمراخ والورد يبتغى لـ حريث بن محفض المازني وعدد أبياتها واحد.

عن حريث بن محفض المازني

حريث بن سلمة بن مرارة بن محفض الخزاعي المازني التميمي. شاعر أدرك الجاهلية وعاش في الإسلام، كان ينزل بالشام، واشتهر بخبره مع الحجاج بن يوسف الثقفي: كان الحجاج يخطب على المنبر بدمشق، فقال: أنتم يا أهل الشام كما قال حريث بن محفض: ألم تر قومي إن دُعوا لملمة أجابوا وإن أغضب على القوم يغضبوا بنو الحرب لم تقعد بهم أمهاتهم وآباؤهم آباء صدق فأنجبوا فإن يك طعن بالردينيّ يطعنوا وإن يك ضرب بالمناصل يضربوا وكان حريث بين الجمع، فقال: أنا والله حريث! فقال الحجاج: ما حملك على أن سابقتني؟ قال: لم أتمالك إذ تمثل الأمير بشعري فأعلمته مكاني.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي