تزود بنا زادا فليس براجع

أبيات قصيدة تزود بنا زادا فليس براجع لـ ليلى العفيفة

تَزَوَّد بِنا زاداً فَلَيسَ بِراجِعٍ

إِلَينا وِصالٌ بَعدَ هَذا التَقاطُعِ

وَكَفكِف بِأَطرافِ الوِداعِ تَمَتُّعاً

جُفونَكَ مِن فَيضِ الدُموعِ الهَوامِعِ

أَلا فَاِجزِني صاعاً بِصاعٍ كَما تَرى

تَصَوُّبَ عَيني حَسرَةً بِالمَدامِعِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة تزود بنا زادا فليس براجع

قصيدة تزود بنا زادا فليس براجع لـ ليلى العفيفة وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ليلى العفيفة

ليلى بنت لكيز بن مرة بن أسد، من ربيعة بن نزار. شاعرة جاهلية، أسرها أحد أمراء العجم وحملها إلى فارس، وحاول الزواج بها فامتنعت عليه، فجاءها خطيبها (البراق بن روحان) فأنقذها وتزوج بها.

تعريف ليلى العفيفة في ويكيبيديا

لَيْلى بنت لكيز بن مرّة بن أسد العَفِيفَة (ت. نحو 144 ق هـ / 483 م) شاعرة عربية جاهلية من قبيلة ربيعة بن نزار وهي ابنة عم البراق بن روحان وحبيبته وزوجته.