عبد المنعم بن مظفر الغساني الجلياني. حكيم أديب متفنن، ولد بجليانة من جهات غرناطة، واشتغل بالطب والأدب، ثم رحل إلى المغرب واشتهر فيها، ثم بغداد، واستقر بالشام. وأصبح طبيب المارستان السلطاني أيام صلاح الدين الأيوبي. وبقي كذلك إلى أن مات بدمشق.[١]
قصائد الغساني الجلياني
- قد يكرم الفرد إعجابا بخسته
- وصفراء لولا نفحها ومذاقها
- يا ساهرا في اقتناء علم
- أبا الحسن استمع مقال فتى
- إذا جاءني يوما نعي أبي الوحش
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب