تصنيف:ديوان ابن الصيقل الجزري
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان ابن الصيقل الجزري»
أ
- أبدوا أيدوا بزف يرف
- أتجمع بالجهالة في المراح
- أترع الكأس أكؤس الندماء
- أجل سنا ساميك أن ينقض العهدا
- أغازل غزلانا وألثم لؤلؤا
- أفارقه والنفس ليس تفارق
- أفدى الكريم الذي أقبلت ألثمه
- ألا ان عيش الحر بين الأراقم
- ألفيتها بحرة بالبحر محدقة
- أما والذي أهدى الحجيج فأزعجت
- أنا والله ليث كل غريف
- أنيخا يمين الحي في الجزع واسمعا
- أوصيك إذ تعرفني ناصحا
- أيها السائلي عن الحالتين
- أيها الناظرون رقة حالي
ا
ب
ت
ر
ف
- فأرشد شريدا شفه غشم غاشم
- فأمسيت رسما ليس يسعد كسرتي
- فائض قابض رضي ضرى
- فانك ركن يركن الناس كلهم
- ففينا الذكور وفينا الذكور
- فكأننا فيه البدور وروضه
- فكأنني اما ولجت ربوعها
- فكأنهم شربوا لبان فصاحة
- فكأنهم شهب السماء ولفظهم
- فكان على أزم الخنا وخطابه
- فكان لقلبي مهجة ولخاطري
- فكان لي الجود الجموم وجوده
- فلولاهم ما زلت نضو كآبة
- فلي منه بستان صفا ضوء بعضه
- فما زال يدرأ عني الهموم
- فما زلت أحسو الراح فيها وانثني
- فمن أي وجه جاء نطقك خلته
- فنحن الغيوث اذا استنجعوا
- فنحن الليوث اذا حاربوا
- فها أنا ارجو وسع عفوك كلما
- فهم البدور إذا البدور تكورت
- فهم السحائب ان تعذر هاطل
- فهي محمودة على الرحب عندي
- فيا ليتني لم اخي في الناس بعدما
ق
ك
ل
م
و
- وأجني بجسم قلب السقم قلبه
- واحفظ وصية من أوصاك معترفا
- واعطفوا لي من بعد أمي لأمي
- والكأس ينهض والقناني تبرك
- والمهرمه عن طلبه زاهدا
- وبت كفرخ ظل في وكر أيكة
- وبتنا نشاوى من حديث كأنه
- وحقك ما كل امرئ مد باعه
- وضرجه جرحا أجاج وجفوة
- وفض نضارى واضمحل وضرني
- وقلت على اسم الله هذا بفضله
- وكنت أواسي الناس فيما أسيمه
- وكنت لمن أمسى يسوف بأنفه
- ومطهم عال شديد نعامة
- وهو الذي درأ الخطوب فأحجمت