تصنيف:ديوان ابن سعيد المغربي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان ابن سعيد المغربي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبا العباس لو أبصرت حولي
- أتى عاطل الجيد يوم النوى
- أحبابنا عودوا علينا عودة
- أحبتي عند اتصالي بكم
- أحوى الجفون له رقيب أحول
- أخا الجود قد طال شوقي إلى
- أخي ابن ممشك قد أتتك هديتي
- أدر كؤوسك إن الأفق في عرس
- أرى العين مني تحسد الأذن كلما
- أرى بارتسامي في المحبة مسطور
- أشكوكم وإلى من أشتكي ألمي
- أصبحت أعترض الوجوه ولا أرى
- أطار النفط فوق الماء نارا
- أطلعت في ليل التشوق أنجما
- أغثني إذا غنى الحمام المطرب
- أفدي بروحي كاتبا متعلما
- أفم الخليج أتذكرن بك ليلة
- أقلقه وجده فباحا
- ألا هاتها والنرجس الغض قد رنا
- ألف التغرب والتوحش مثل ما
- أما دمشق فقد ألقت أزمتها
- أما دمشق فما في الأرض مشبهها
- أما واجب أن لا يحول وجيب
- أما يعشق فجنة
- أن الخليج وغنت الورقاء
- أنا إن بكيت فقد علمت صبابتي
- أنا لون الشباب والخال أهدي
- أنا مثل الهلال في ظلم النق
- أنا من علمت يشوقه ذكر الحمى
- أنظر إلى الأرض وقد زلزلت
- أنظر إلى النهر والكتان يرمقه
- أنظر إلى بركة الفيل التي اكتنفت
- أنظر إلى بركة الفيل التي نحرت
- أنظر إلى سور الجزيرة في الدجى
- أنظر إلى مركبنا منقذا
- أنظر لشنيل يقابل وجهه
- أهديتها مولاي نحوى ضامنا
- أو ما نظرت إلى الحمامة تنشد
- أوجه صبح أم الصباح
- أيا سارقا ملكا مصونا ولم يجب
- أيا ساكني ممر غدا النيل جاركم
إ
ا
ب
- باكر اللهو ومن شاء عتب
- بالعدل قمت وبالسماح فدن وجد
- بالله محيي الدين يا
- بالله يا أكرم من قد رأت
- بالله يا حابسها أكؤسا
- بحر وليس نواله بمشقة
- بدا لك النارنج وهو كأنما
- بدر نقصت به ولما
- برء كما آب الغمام الصيب
- برح بي من ليس عنه براح
- بعيشك ساعدني على حي كاسما
- بكت لك حتى العاطلات السواكب
- بنارجة حيث الطراز المنمنم
ت
س
ف
ق
ك
ل
- لئن نذروا صرما لأول أوبة
- لا أنس ليلة وافينا لموعدنا
- لا تركبن في خليج مصر
- لا خيب الله أجر عيسى
- لا لست أنسى وقد زمت موادجهم
- لا مرحبا بالتين لما بدا
- لابن الزبير مكارم أضحت بها
- لبذل وجهي إلى لئيم
- لقيت بمصر أشد البوار
- لله زوبعة أثير بها الثرى
- لله فرسان غدت راياتهم
- لله من أقطار جلق روضة
- لمثلك تنقاد الجيوش الجحافل
- له ماء وجه رق ستر حيائه
- لهفي على غصن ذوى
- لهفي عليهم بعدهم بمثالهم
- لو كنت حاضرنا لدى عرس الوغى
- لي جيرة ضنوا علي وجاروا
- ليت المعظم لم يسر من حصنه
م
ه
و
- وأجرد تبري أثرت به الثرى
- وأدهم أخر مبيض صدر
- وأدهم دون حلي ظل حالي
- وأشقر مثل البرق لونا وسرعة
- وأطول شوقي إلى ثغور
- وأم يوسف والدنيا له تبع
- وإني لأرجو أن تكون وفاته
- وإني لو نظرت بألف عين
- وافى علي لنا بسيف
- والشمس من ألم الفراق مريضة
- والنهر من خوف العيون كأنه
- وبلغه ما ألقاه من ألم الجفا
- وتحتي ليل قد ترقى بسمعه
- وخريدة ما إن رأيت مثالها
- وخير الشعر ما أولاه تبدو
- وداع كما ودعت فسل ربيع
- وذات حنين لا تزال مطيفة
- وذي هيف راق العيون انثناؤه
- ورخص البنان تصدى لأن
- وزيرنا يا ويحنا أفلح
- وشقت عصا موسى من الليل لجة
- وضح الصبح فأين القدح
- وطيب نفسي أنه مات عندما
- وعسجدي اللون أعددته
- وعشية بلغت بنا أيدي النوى
- وعلام يلحاني العذول وقد رأى
- وغبتم عن العين مذ مدة
- وقد أرسلته نحو الأعادي