تقيم المأتم الأعلى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تقيم المأتم الأعلى لـ الفند الزماني

اقتباس من قصيدة تقيم المأتم الأعلى لـ الفند الزماني

تُقيمُ المَأتَمَ الأَعلى

عَلى جُهدٍ وَإِعوالِ

وَلَولا نَبلُ عَوضٍ

في خَضُمّاتي وَأَوصالي

لَطاعَنتُ صُدورَ الخَي

لِ طَعناً لَيسَ بِالآلي

تَرى الخَيلَ عَلى آثا

رِ رُمحي في السَنا العالي

تَفادي كَتضفادي الوَح

شِ مِن أَغضَف رِئبالِ

وَلا تُبقي صُروف الده

رِ إِنساناً عَلى حالِ

تَفَتَّيتُ بِها إِذ كَ

رِهَ الشَكَّةَ أَمثالي

كَجَيبِ الدَفنِسِ الوَرها

ءِ ريعَت بَعدَ إِجفالِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة تقيم المأتم الأعلى

قصيدة تقيم المأتم الأعلى لـ الفند الزماني وعدد أبياتها ثمانية.

عن الفند الزماني

سهل بن شيبان بن ربيعة، من بكر بن وائل. شاعر جاهلي، كان سيد بكر في زمانه وفارسها وقائدها، شهد حرب بكر وتغلب وقد ناهز عمره المئة. سمي الفند لعظم خلقته تشبيهاً بفند الجبل وهو القطعة منه.[١]

تعريف الفند الزماني في ويكيبيديا

الفِند الزِّمّاني (92 ق هـ/530 م) هو شَهل بن شيبان بن ربيعة من بني زمان بن مالك من بني بكر بن وائل من سكان اليمامة لقب بالفِنْد وهو الجبل العظيم أو قطعة من الجبل طولاً؛ لأنه قال لأصحابه في حرب البسوس استندوا إليّ فإني لكم فند، وهو أحد فرسان ربيعة المعدودين ومن شعرائها في الجاهلية أبلى في حرب البسوس بلاءً حسنًا وقد عُمّر حتى قارب مائة سنة، وكان يعد بألف رجل.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الفِند الزِمّاني - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي