تنبأت عمرو بن الوليد يسبني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تنبأت عمرو بن الوليد يسبني لـ زفر بن الحارث الكلابي

اقتباس من قصيدة تنبأت عمرو بن الوليد يسبني لـ زفر بن الحارث الكلابي

تنبأت عمرو بن الوليد يسبّني

عمرو استها للصالحين سبوبُ

وكُلّ مُعيطّي إذا بات ليلةً

الى شُربةٍ بالرَّقمتين طروبُ

عليك بُحوَّرين ناسب تبيطها

فما لك في أهل الحجاز نصيبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة تنبأت عمرو بن الوليد يسبني

قصيدة تنبأت عمرو بن الوليد يسبني لـ زفر بن الحارث الكلابي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن زفر بن الحارث الكلابي

زفر بن الحارث بن عمرو بن معاذ الكلابي، أبو الهذيل. أمير، من التابعين، من أهل الجزيرة، كان كبير قيس في زمانه، شهد صفين مع معاوية أميراً على أهل قنسرين، وشهد وقعة مرج راهط مع الضحاك بن قيس الفهري، وقتل الضحاك، فهرب زفر إلى قرقيسيا (عند مصب نهر الخابور في الفرات) ولم يزل متحصناً فيها حتى مات، وكانت وفاته في خلافة عبد الملك بن مروان، قال البغدادي: في بضع وسبعين.[١]

تعريف زفر بن الحارث الكلابي في ويكيبيديا

أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ بن يزيد بن عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب. من الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة الفراتية، وكبير قيس عيلان، وكان من الأمراء.

[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي