جزى الله خيرا منقرا من قبيلة
أبيات قصيدة جزى الله خيرا منقرا من قبيلة لـ عمرو بن الأهتم
جَزى اللَهُ خَيراً مِنقَراً مِن قَبيلَةٍ
إِذا المَوتُ بِالمَوتِ اِرتَدى وَتَأَزَّرا
دَعَوتُهُم فَاِستَعجَلوني بِنَصرِهِم
إِلَيَّ غِضاباً يَنفُضونَ السَنوَّرا
شرح ومعاني كلمات قصيدة جزى الله خيرا منقرا من قبيلة
قصيدة جزى الله خيرا منقرا من قبيلة لـ عمرو بن الأهتم وعدد أبياتها اثنان.
عن عمرو بن الأهتم
عمرو بن سنان بن سمي بن سنان بن خالد بن منقر، من بني تميم. أحد السادات والشعراء الخطباء في الجاهلية والإسلام وسمي أبوه سنان بالأهتم لأن قيس بن عاصم المنقري ضربه بقوس فهتم أسنانه وقيل هتمت أسنانه أثناء القتال في يوم الكلاب الثاني (أحد أيام العرب في الجاهلية) . عاش عمرو في الجاهلية وأدرك الإسلام فأسلم وهو أحد الصحابة الشعراء المجيدين. قيل إنه وفد على الرسول مع بني تميم في السنة 9 هـ وكان صغير السن وشارك في فتح بلاد فارس وكان في جيش الحكم بن أبي العاص. وتوفي عمرو في خلافة معاوية بعد أن عمّر وشاخ.[١]
تعريف عمرو بن الأهتم في ويكيبيديا
عمرو بنُ الأَهْتَمِ السَّعْدي الملقب بالمكحل وهو شاعر مخضرم؛ إذ وفد على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في جماعة من قبيلته منهم عطارد بن حاجب. وقد كان عمرو شاعرا مرموقا وزعيما وخطيبا بارزا.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عمرو بن الأَهتم - ويكيبيديا