حلال لليلى شتمنا وانتقاصنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة حلال لليلى شتمنا وانتقاصنا لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة حلال لليلى شتمنا وانتقاصنا لـ مجنون ليلى

حَلالٌ لِلَيلى شَتمُنا وَاِنتِقاصُنا

هَنيئاً وَمَغفورٌ لِلَيلى ذُنوبُها

وَما هَجَرَتكِ النَفسُ يا لَيلَ عَن قِلىً

قَلَتكِ وَلَكِن قَلَّ مِنكِ نَصيبُها

وَلَكِنَّهُم يا أَحسَنَ الناسِ أَكثَروا

بِقَولٍ إِذا ما جِئتُ هَذا حَبيبُها

يَقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدَني

بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها

وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ

وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها

شرح ومعاني كلمات قصيدة حلال لليلى شتمنا وانتقاصنا

قصيدة حلال لليلى شتمنا وانتقاصنا لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها خمسة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي