خطرت في رداء حسن قشيب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة خطرت في رداء حسن قشيب لـ حيدر الحلي

اقتباس من قصيدة خطرت في رداء حسن قشيب لـ حيدر الحلي

خطرت في رداء حسنٍ قشيبٍ

تتثنَّى كغصن بانٍ رطيبِ

خلتُ لمَّا تفاوحَ المسكُ منها

فُضَّ في رحلنا لَطيمة طيبِ

وتراني إذا رشفت لُماها

لم أخلهُ إلاَّ جنا يعسوبِ

فاعتنقنا شوقاً وبِتنا نشاوى

من كؤوس الكرى بغير رقيبِ

لا تلمني يا صاحِبي في هَواها

لعِبَ الشوق في فؤادي الطروبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة خطرت في رداء حسن قشيب

قصيدة خطرت في رداء حسن قشيب لـ حيدر الحلي وعدد أبياتها خمسة.

عن حيدر الحلي

حيدر بن سليمان بن داود الحلي الحسيني. شاعر أهل البيت في العراق، مولده ووفاته في الحلة، ودفن في النجف. مات أبوه وهو طفل فنشأ في حجر عمه مهدي بن داود. شعره حسن، ترفع به عن المدح والاستجداء، وكان موصوفاً بالسخاء. له ديوان شعر أسماه (الدر اليتيم ـ ط) ،، وأشهر شعره حولياته في رثاء الحسين. له كتب منها: (كتاب العقد المفصل في قبيلة المجد المؤثل ـ ط) جزآن، و (الأشجان في مراثي خير إنسان ـ خ) ، و (دمية القصر في شعراء العصر ـ خ) .[١]

تعريف حيدر الحلي في ويكيبيديا

السيد حيدر بن سليمان الحلي (28 يناير 1831 - 5 ديسمبر 1886) شاعر عراقي في القرن 19 م/13 هـ. ولد في الحلة في عائلة حسينية. مات أبوه وهو طفل فنشأ عند عمه مهدي بن داود الذي تخرج عليه في الأدب وعلى حسن الفلوجي. نبغ في الشعر الديني وله ديوان أسماه الدر اليتيم وأشهر نظمه حولياته في رثاء الحسين بن علي. له كتب منها العقد المفصل في قبيلة المجد المؤثل و الأشجان في مراثي خير إنسان ودمية القصر في شعراء العصر. توفي في مسقط رأسه ودفن في العتبة العلوية بالنجف.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. حيدر الحلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي