خفقت لنا شمسان من

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة خفقت لنا شمسان من لـ شميم الحلي

اقتباس من قصيدة خفقت لنا شمسان من لـ شميم الحلي

خَفَقَت لنا شَمسانِ مَن

لألائِها يُطالِبنا بِدَين

في لَيلةٍ بَدَأَ السُرو

رُ بها يُطالِبنا بِدَين

وَمَضى طَليقَ الراحِ مَن

قد كانَ مَغلولَ اليَدَين

أنا الذي لو دَرى زَماني

قَدرِيَ ما كان غيرَ عَبدِي

وَلم يَزل واقِفاً ببابي

وَلم يُصَرِّف خلافَ قَصدي

شرح ومعاني كلمات قصيدة خفقت لنا شمسان من

قصيدة خفقت لنا شمسان من لـ شميم الحلي وعدد أبياتها خمسة.

عن شميم الحلي

علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت الحلي، أبو الحسن شميم. شاعر، من العلماء بالأدب، من أهل الحلة المزيدية، نشأ ببغداد، وسافر إلى الشام وديار بكر. ومدح الأكابر وأخذ جوائزهم. واستوطن الموصل، فتوفي بها، عن نحو تسعين سنة. جمع كتاباً من نظمه سماه (الحماسة) مرتباً على أبواب الحماسة لأبي تمام. قال أبو شامة: كان قليل الدين ذا حماقة ورقاعة. له: (شرح المقامات الحريرية) ، و (الأماني في التهاني) ، و (التعازي في المرازي) ، و (المخترع في شرح اللمع) لابن جني، و (المنائح في المدائح) مجلدان.[١]

تعريف شميم الحلي في ويكيبيديا

هو علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت الملقب بمهذب الدين (حوالي 511 هـ هـ - 601هـ)، البغدادي، ويعرف بلقب شُميم الحلّي، ويكنى بأبي الحسن، أصله من الحلّة المزيدية ونشأته ببغداد وتلقى فيها علومه وأخذ على أبي محمد بن الخشّاب، وكان شاعراً، لغوياً، أديباً، صنّف الكتب، وقد سافر إلى الشام وديار بكر. ومدح الأكابر وأخذ جوائزهم، واستوطن الموصل أخيراً وفيها وفاته.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. شميم الحلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي