خلعت القداح وعزف القيا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة خلعت القداح وعزف القيا لـ ضرار بن الأزور
خلعت القداح وعزف القيا
ن والخمر أشربها والثمالا
وكرّي المحبّر في غمرةٍ
وجهدي على المسلمين القتالا
وقالت جميلة شتّتنا
وطرحت أهلك شتّى شمالا
فيا ربّ لا أغبنن صفقتي
فقد بعت أهلي ومالي بدالا
شرح ومعاني كلمات قصيدة خلعت القداح وعزف القيا
قصيدة خلعت القداح وعزف القيا لـ ضرار بن الأزور وعدد أبياتها أربعة.
عن ضرار بن الأزور
ضرار بن مالك الأزور بن أوس بن خزيمة الأسدي. أحد الأبطال في الجاهلية والإسلام، كان شاعراً مطبوعاً، له صحبة، وهو الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد، وقاتل يوم اليمامة أشد قتال، حتى قطعت ساقاه، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل، والخيل تطأه. ومات بعد أيام في اليمامة. وقيل: في غيرها.[١]
تعريف ضرار بن الأزور في ويكيبيديا
هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ضرار بن الأزور - ويكيبيديا