دعاه يشم برقا علىالغور لائحا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة دعاه يشم برقا علىالغور لائحا لـ ابن زيلاق

اقتباس من قصيدة دعاه يشم برقا علىالغور لائحا لـ ابن زيلاق

دعاه يشم برقاً علىالغور لائحا

يضيء كما هز الكماة الصفائحا

ولا تمنعاه أن يمر مسلماً

على معهد قضى به العيش صالحا

فماذا عليه لو يطارح شجوه

حمائم فوق الإثلتين صوادحا

بعيشكما هل في النسيم سلافةً

فقد راح منها القلب سكران طافحا

وهل شافهت في مره روضة الحمى

فأنا نرى طيها النشر فائحا

وقوفاً فهذا السفح نسق ربوعه

دموعاً كما شاء الغرام سوافحا

منازل كانت للشموس مطالعا

وللغيد من أدم الظباء مسارحا

شرح ومعاني كلمات قصيدة دعاه يشم برقا علىالغور لائحا

قصيدة دعاه يشم برقا علىالغور لائحا لـ ابن زيلاق وعدد أبياتها سبعة.

عن ابن زيلاق

يوسف بن يوسف بن سلامة بن إبراهيم بن موسى الهاشمى العباسى، أبو المحاسن، محيي الدين الموصلى، المعروف بابن زيلاق. شاعر مجيد، من الفضلاء، كان كاتب الإنشاء بالموصل، وقتله بها التتار، لما استولوا عليها، أورد ابن شاكر (فى الفوات) مختارات حسنة من شعره، وقال ابن الفوطي: له (رسائل) وأشعار.[١]

تعريف ابن زيلاق في ويكيبيديا

محيي الدين بن زيلاق (603 هـ/1206م في الموصل - 660 هـ/1262م في الموصل). هو شاعر وكاتب مسلم في القرن السابع الهجري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن زيلاق - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي