دعتك دواعي النفس غيبا ومشهدا
أبيات قصيدة دعتك دواعي النفس غيبا ومشهدا لـ ابن الجياب الغرناطي

دَعتكَ دواعي النفس غيباً ومشهداً
فأرعيتَ سمعاً ثم أعطيت مقودا
دعاء فتحت اليوم بابَ قَبولِهِ
فأغلقت أبوابَ القَبولِ بهِ غَدا
شرح ومعاني كلمات قصيدة دعتك دواعي النفس غيبا ومشهدا
قصيدة دعتك دواعي النفس غيبا ومشهدا لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها اثنان.
عن ابن الجياب الغرناطي
علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]
تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا
أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن الجياب الغرناطي - ويكيبيديا