دع ما يريب إلى ما ليس بالريب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة دع ما يريب إلى ما ليس بالريب لـ ابن الأبار

اقتباس من قصيدة دع ما يريب إلى ما ليس بالريب لـ ابن الأبار

دَعْ ما يريبُ إلى ما ليسَ بالرِّيب

فَذا يبوؤك العَلْيا مِن الرُّتبِ

واعْمِدْ إلى سُبُل الخيراتِ منتَهجا

لَها لِتَسْعَدَ في حالٍ وَمُنْقَلَبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة دع ما يريب إلى ما ليس بالريب

قصيدة دع ما يريب إلى ما ليس بالريب لـ ابن الأبار وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن الأبار

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه صاحب تونس السلطان أبو زكريا، وولاه كتابة (علامته) في صدور الرسائل مدة ثم صرفه عنها، وأعاده. ومات أبو زكريا وخلفه ابنه المستنصر فرفع هذا مكانته، ثم علم المستنصر أن ابن الأبار كان يزري عليه في مجالسه، وعزيت إليه أبيات في هجائه. فأمر به فقتل قصعاً بالرماح في تونس. وله شعر رقيق. من كتبه (التكملة لكتاب الصلة -ط) في تراجم علماء الأندلس، و (المعجم -ط) في التراجم، و (الحلة السيراء - ط) في تاريخ آراء المغرب وغيرها الكثير.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي