ذاك ظبي تحير الحسن في الأر
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة ذاك ظبي تحير الحسن في الأر لـ صريع الغواني
ذاكَ ظَبِيٌ تَحَيَّرَ الحُسنُ في الأَر
كانِ مِنهُ وَحَلَّ كُلَّ مَكانِ
عَرَضَت دونَهُ الحِجالُ فَما يَل
قاكَ إِلّا في النَومِ أَو في الأَماني
شرح ومعاني كلمات قصيدة ذاك ظبي تحير الحسن في الأر
قصيدة ذاك ظبي تحير الحسن في الأر لـ صريع الغواني وعدد أبياتها اثنان.
عن صريع الغواني
مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب