ذا ضريح الشريف سعد المعاني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ذا ضريح الشريف سعد المعاني لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

اقتباس من قصيدة ذا ضريح الشريف سعد المعاني لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله

ذا ضَريحُ الشَّريفِ سعدِ المَعاني

كَعبةِ الفَقه وهوَ قطبُ العلومِ

أَحمَد البربير الإِمامِ خليّاً

عَن نَظيرٍ في النثرِ والمنظومِ

مُذْ دَعاهُ الكَريم لَبّى مُجيباً

فَكَساهُ بِحلّةِ التكريمِ

وَحَباهُ الرِّضا وَرفقةَ طهَ

جَدِّه المُصطفى النبيِّ الكريمِ

في جِنانِ الخُلودِ حَلَّ مُقيماً

طيبَ العَيشِ في جِوارِ الرّحيمِ

كَم لَهُ مَنزلٌ هناكَ رَحيبٌ

فيه حورٌ تسرُّ طرفَ المقيمِ

وَمِنَ الدُرِّ فيه أرِّخ قبابٌ

وقصورٌ في جنّةٍ ونعيمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ذا ضريح الشريف سعد المعاني

قصيدة ذا ضريح الشريف سعد المعاني لـ المفتي عبد اللطيف فتح الله وعدد أبياتها سبعة.

عن المفتي عبد اللطيف فتح الله

المفتي عبد اللطيف فتح الله

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي