ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت لـ عبد الحسين الجواهري

اقتباس من قصيدة ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت لـ عبد الحسين الجواهري

ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت

أسرار أحمد فيه بل سرائره

أودى ومذ أيتم الإسلام أرخه

بين الأنام يتيمات جواهره

شرح ومعاني كلمات قصيدة ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت

قصيدة ذا مرقد الحسن الزاكي الذي اندرجت لـ عبد الحسين الجواهري وعدد أبياتها اثنان.

عن عبد الحسين الجواهري

عبد الحسين بن عبد علي بن محمد حسن صاحب كتاب جواهر الكلام. عالم كبير، وشاعر شهير، وأديب معروف، وهو جد الشاعر محمد مهدي الجواهري. ولد في النجف، ونشأ بها على أبيه حيث درس مبادئ العلوم عليه وعلى مجموعة من أفاضل أسرته وأدبائهم. ثم اختلف إلى مجموعة من العلماء أصحاب الحلقات، فأخذ عنهم الأصول والفقه. توفي في النجف مريضاً بالتيفوئيد، وكان له مراسلات كثيرة مع ولاة بغداد وسلاطينهم.[١]

تعريف عبد الحسين الجواهري في ويكيبيديا

عبد الحسين بن عبد علي بن محمد حسن الجواهري (1862 - 1916) فقيه شيعي وشاعر عراقي من أهل القرن التاسع عشر الميلادي وهو من أحفاد محمد حسن النجفي الشهير بـالجواهري ووالد الشاعر محمد مهدي الجواهري ومن أبرز شعراء الأسرة الجواهرية النجفية. ولد في النجف، وقرأ على علمائها، وترشّح لدرجة الاجتهاد فكان من أعلام العلماء الاثنا عشرية في عصره. له ديوان شعر يربو عدد أبياته على ألف وخمسمئة بيت. توفي في مسقط رأسه.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي