ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما لـ مجنون ليلى
ذُدِ الدَمعَ حَتّى يَظعَنَ الحَيُّ إِنَّما
دُموعَكَ إِن فاضَت عَلَيكَ دَليلُ
كَأَنَّ دُموعَ العَينِ يَومَ تَحَمَّلوا
جُمانٌ عَلى جَنبِ القَميصِ يَسيلُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما
قصيدة ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها اثنان.
عن مجنون ليلى
قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب