رأينا كل هجر مستقرا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة رأينا كل هجر مستقرا لـ عبد الله بن علي آل عبد القادر

اقتباس من قصيدة رأينا كل هجر مستقرا لـ عبد الله بن علي آل عبد القادر

رأَينا كُلَّ هَجرٍ مُستَقرّاً

ولَكِن لَم نجِد مِثلَ المُبَرَّز

كأنَّ مكانها مِن أَرضِ هَجرٍ

طِرازٌ لاحَ مِن ثَوبٍ مُطَرَّز

جَرَت مِن تحتِها الأَنهارُ حتّى

حَسِبناها مِن الجَنّاتِ مفرَز

عَلى أَنِّي أَرَى للكُوتِ فَضلاً

عَلى الباقِي لهذَا صارَ مَركَز

شرح ومعاني كلمات قصيدة رأينا كل هجر مستقرا

قصيدة رأينا كل هجر مستقرا لـ عبد الله بن علي آل عبد القادر وعدد أبياتها أربعة.

عن عبد الله بن علي آل عبد القادر

عبد الله بن علي بن محمد بن عبد الله بن أحمد النجاري الخزرجي، من ذرية أبي أيوب الأنصاري الشافعي. ولد في قرية المبرز من الأحساء، وحفظ القرآن وهو ابن اثنتي عشرة سنة، وأخذ عن جده ووالده علم التفسير والحديث والفقه وقواعد العربية. اشتغل بالقضاء بعد وفاة أبيه واستمر إلى آخر عمره. كان صاحب شاعرية فذة، وأسلوب رائع، وخيال واسع الأطراف، وأجاد فن المراسلة.[١]

تعريف عبد الله بن علي آل عبد القادر في ويكيبيديا

عبد الله بن علي بن محمد آل عبد القادر الأنصاري (1854 - 19 نوفمبر 1925) (1270 - 4 جمادى الأولى 1344)، فقيه شافعي وشاعر سعودي. ولد في المبرز بالأحساء ونشأ بها في عائلة معروفة بارزة. تلقى تعليمه الأولي فيها، فحفظ القرآن وهو ابن اثنتي عشرة سنة ثم درس القرآن والفقه والحديث على يد والده وجده، كما درس علوم اللغة العربية والفرائض والمواريث على علماء عصره. عمل معلمًا لأصول الدين والعربية في مسقط رأسه، وبعد أن توفي والده قام مقامه بالقضاء واستمر إلى آخر عمره. وكانت لهُ قصائد ورسائل ومساجلات مع علماء عصره. توفي في مسقط رأسه.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي