راح كريحك في الثناء

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة راح كريحك في الثناء لـ الشريف العقيلي

اقتباس من قصيدة راح كريحك في الثناء لـ الشريف العقيلي

راحٌ كَريحِكَ في الثَناءِ

وَكَمِثلِ وُدِّكَ في الصَفاءِ

وَحَدائِقٍ قد زُوِّقَت

بِصُنوفِ أَصباغِ الشِتاءِ

مَن لا زوردِ بَنَفسَجٍ

ما بَينَ إِسفيداجَ ماءِ

فَعَلامَ تُلفى صَاحِياً

وَاليَومَ نَشوانُ الهَواءِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة راح كريحك في الثناء

قصيدة راح كريحك في الثناء لـ الشريف العقيلي وعدد أبياتها أربعة.

عن الشريف العقيلي

علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب) . شاعر هاشمي زار القاهرة وجزيرة الفسطاط وأقام بها أيام الفاطميين وفي شعره أرجوزة طويلة ناقض فيها ابن المعتز في أرجوزته التي ذم فيها الصبوح ومدح الغبوق.[١]

تعريف الشريف العقيلي في ويكيبيديا

الشريف العقيلي (؟ - 450 هـ / ؟ - 1058 م) هو علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي، شاعر هاشمي ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب)، وهو من أبرز شعراء مصر في القرنين الرابع والخامس الهجريين.ولد الشريف العقيلى في الفسطاط («مدينة مصر»)، وأقام بها أيام الفاطميين وتغنى بجمال طبيعتها، وكان له بساتين بها ومتنزهات، فأبدع ماعرف بالروضيات.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف العقيلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي