رحلنا إلى الروم من جلق
أبيات قصيدة رحلنا إلى الروم من جلق لـ منجك باشا
رَحَلنا إِلى الروم مِن جلق
وَطِرف الأَماني عراه العَرج
وَلَيسَ سِوى اللَه مِن ناصر
إِذا ما غَريم تَقاضى وَلج
خَلَعنا الهُموم عَلى شيرز
وَعِندَ المَضيق لَقَينا الفَرَج
شرح ومعاني كلمات قصيدة رحلنا إلى الروم من جلق
قصيدة رحلنا إلى الروم من جلق لـ منجك باشا وعدد أبياتها ثلاثة.
عن منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن أبي بكر بن عبد القادر بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن منجك اليوسفي الكبير. أكبر شعراء عصره، من أهل دمشق من بيت إمارة ورياسة. أنفق في صباه ما ورثه عن أبيه، وانزوى، ثم رحل إلى الديار الرومية (التركية) ومدح السلطان إبراهيم، ولم يظفر بطائل، فعاد إلى دمشق سنة (1056هـ) . وعاش في ستر وجاه إلى أن توفي بها. وكان يحذو في شعره حذو أبي فراس الحمداني. له (ديوان شعر -ط) جمعه بعد وفاته فضل الله المحبي.[١]
تعريف منجك باشا في ويكيبيديا
مَنجَك باشا بن محمّد بن مَنجَك اليوسفي الجركسي (1598 - 8 نوفمبر 1669) شاعر سوري من أهل القرن السابع عشر الميلادي. ولد في دمشق ونشأ بها وينتسب إلى أسرة عريقة في الإمارة. عرف عنه عبقريته الذاتية وكَرَمه المفرط. له مجموعة قصائد ومقطوعات نظمها أثناء إقامته بديار الروم.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ منجك باشا - ويكيبيديا