روحي الفداء لمن ينفر راحتي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة روحي الفداء لمن ينفر راحتي لـ ابن زيلاق

اقتباس من قصيدة روحي الفداء لمن ينفر راحتي لـ ابن زيلاق

روحي الفداء لمن ينفر راحتي

ومسرتي إعراضه ونفاره

ظبي تضم على القضيب بروذه

وتحل عن فلك الدجى إزاره

ضاهي الربيع بوجهه فشقفه

في خده وبثغره نواره

وأمال بين البان قداً ناعماً

كادت تغرد فوقه أطياره

وتشابهت إذ قام فينا ساقياً

ألحاظه ورضابه وعقاره

من أي صنف شاء جاء بمكر

يا ليت شعري أنها خماره

يحمي غرار مهند في جفنه

نومي فما يغش الجفون غراره

تثني ثنيته القلوب إلى الهوى

وتقيم عذر المستهام عذاره

شرح ومعاني كلمات قصيدة روحي الفداء لمن ينفر راحتي

قصيدة روحي الفداء لمن ينفر راحتي لـ ابن زيلاق وعدد أبياتها ثمانية.

عن ابن زيلاق

يوسف بن يوسف بن سلامة بن إبراهيم بن موسى الهاشمى العباسى، أبو المحاسن، محيي الدين الموصلى، المعروف بابن زيلاق. شاعر مجيد، من الفضلاء، كان كاتب الإنشاء بالموصل، وقتله بها التتار، لما استولوا عليها، أورد ابن شاكر (فى الفوات) مختارات حسنة من شعره، وقال ابن الفوطي: له (رسائل) وأشعار.[١]

تعريف ابن زيلاق في ويكيبيديا

محيي الدين بن زيلاق (603 هـ/1206م في الموصل - 660 هـ/1262م في الموصل). هو شاعر وكاتب مسلم في القرن السابع الهجري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن زيلاق - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي