زبالة لا هم أسقها ثم روها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة زبالة لا هم أسقها ثم روها لـ الظاهري

اقتباس من قصيدة زبالة لا هم أسقها ثم روها لـ الظاهري

زبالة لا هم أسقها ثم روها

وقلت لها أضعاف ذي الدعوات

ألا هل إلى نجدٍ وماءٍ بقاعها

سبيل وأرواحٍ بها عطرات

وهل لي إلى تلك الطليحة عودة

على مثل تلك الحل قبل وفاتي

فأشرب من ماء السماء فأرتوي

وأرعى من الغزلان في الفلوات

وألصق أحشائي برمل زبالةٍ

وآنس بالظلمان والظبيات

شرح ومعاني كلمات قصيدة زبالة لا هم أسقها ثم روها

قصيدة زبالة لا هم أسقها ثم روها لـ الظاهري وعدد أبياتها خمسة.

عن الظاهري

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم، أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولا، كان يلقب بعصفور الشوك لنحافته وصفرة لونه، له كتب وتصانيف في الأدب والفقه منها: (الزهرة -ط) الأول منه، في الأدب، و (الوصول إلى معرفة الأصول) ، و (الانتصار على محمد بن جرير وعبد الله بن شرشير وعيسى بن إبراهيم الضرير) ، و (اختلاف مسائل الصحابة) . وهو ابن الإمام داود الظاهري (201 -270 هـ 816 -884 م) الذي ينسب إليه المذهب الظاهري.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي