زر آل أحمد حيث ما كانوا فما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة زر آل أحمد حيث ما كانوا فما لـ حمدون بن الحاج السلمي

اقتباس من قصيدة زر آل أحمد حيث ما كانوا فما لـ حمدون بن الحاج السلمي

زُر آلَ أحمدَ حيثُ ما كانوا فما

حلٌّ به حلُّوا سوى حرمٍ سما

زُر بضعةً نبوةً علويةً

قُدسيةً عرشيةً علتِ السما

زُر بضعةً مكيةً مسكيةً

مدنيةً نديةً وتنسما

زُر فرعَ ذاك الأصلِ واهزُهزهُ تجد

ما تشتهيهِ النفسُ من خيرٍ وما

وبمصرَ منهُم عدةٌ رقصَت بهم

بل عمدةٌ للزائرين ومحتمى

هل شمتَ أحسنَ من حسينٍ زاره

حسنٌ أخوهُ مؤنساً يا ما افخما

أو شمتَ زيناً مثلَ زينبَ أختِهِ

ياما احيسنهُ يميسُ الذي عمى

أو شمتَ أنفسَ من نفيسةَ ما غدا

غادٍ له إلا وراحَ منعماً

شرح ومعاني كلمات قصيدة زر آل أحمد حيث ما كانوا فما

قصيدة زر آل أحمد حيث ما كانوا فما لـ حمدون بن الحاج السلمي وعدد أبياتها ثمانية.

عن حمدون بن الحاج السلمي

حمدون بن عبد الرحمن بن حمدون السلمي المرداسي، أبو الفيض، المعروف بابن الحاج. أديب فقيه مالكيّ، من أهل فاس، عرَّفه السلاوي بالأديب البالغ، صاحب التآليف الحسنة والخطب النافعة. له كتب منها (حاشية على تفسير أبي السعود) ، و (تفسير سورة الفرقان) ، و (منظومة في السيرة) على نهج البردة، في أربعة آلاف بيت، وشرحها في خمس مجلدات، وغير ذلك. ولابنه محمد الطالب (كتاب) في ترجمته.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي