زعموها سألت جاراتها

أبيات قصيدة زعموها سألت جاراتها لـ عبد الله بن المبارك

زعموها سألت جاراتِها

وتعرّت ذات يوم تبتَرِد

أكما ينعِتُني تُبصرنَني

عمرُكُنَّ اللَه لم لا يقتَصد

فتضاحكنَ وقد قلنَ لها

حسنٌ في كلّ عين من تود

حسَداً حُمِّلنَهُ من شأنِها

وقديماً كان في الحب الحسَد

شرح ومعاني كلمات قصيدة زعموها سألت جاراتها

قصيدة زعموها سألت جاراتها لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها أربعة.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.