زها جسم ليلى في الثياب تنعما
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة زها جسم ليلى في الثياب تنعما لـ مجنون ليلى
زَها جِسمُ لَيلى في الثِيابِ تَنَعُّماً
فَيا لَيتَني لَو كُنتُ بَعضَ بُرودِها
أَفي النَومُ يا لَيلى رَأَيتُكِ أَم أَنا
رَأَيتُكِ يَقظاناً فَعِندي شُهودُها
ضَمَمتُكِ حَتّى قُلتُ ناري قَدِ اِنطَفَت
فَلَم تُطفَ نيراني وَزيدَ وَقودُها
شرح ومعاني كلمات قصيدة زها جسم ليلى في الثياب تنعما
قصيدة زها جسم ليلى في الثياب تنعما لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها ثلاثة.
عن مجنون ليلى
قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب